منتديات السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
نرحب بكم أيها الاخوة في منتديات السلام
وندعوكم للانضمام معنا لننشر المحبة والاخاء
والتعايش السلمي مع جميع شرائح المجتمع
حياكم الله
منتديات السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
نرحب بكم أيها الاخوة في منتديات السلام
وندعوكم للانضمام معنا لننشر المحبة والاخاء
والتعايش السلمي مع جميع شرائح المجتمع
حياكم الله
منتديات السلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اسلامي لنشر ثقافة السلام والتعايش بين بني البشر
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اهلا اهلا.. رمضان شهر الطاعة والغفران

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سميربشيرالنعيمي
الادارة
سميربشيرالنعيمي


عدد المساهمات : 103
تاريخ التسجيل : 23/09/2010
العمر : 63
الموقع : السلام

اهلا اهلا.. رمضان شهر الطاعة والغفران Empty
مُساهمةموضوع: اهلا اهلا.. رمضان شهر الطاعة والغفران   اهلا اهلا.. رمضان شهر الطاعة والغفران Icon_minitime23/09/10, 06:24 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تسليماً كثيراً.
قال تعالى
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }[البقرة:183]
وقال عز وجل
{ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ
فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ }
[البقرة: 185]
فإن صيام شهر رمضان من الفرائض التي فرضها الله عز وجل وهو ركن من أركان الإسلام،
في الحديث المتفق عليه من حديث ابن عمر –رضي الله عنهما- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
« بُني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله،
وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت
وصوم رمضان ».
فكيف نستثمر اوقاته في طاعة الله والقيام له عز وجل، نسأل الله أن يتقبل منا صالح الأعمال،
وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم .
أخي الحبيب.. أيام تمر وساعات تُقضى وفي النهاية يأتي الأجل المحتوم! فما لنا لا نقف
مع أنفسنا وخاصة ونحن نستقبل موسم الطاعة وفرصة العمر، أيام قلائل ان لم تكن ساعات
ويأتي شهر رمضان! وما أدراك ما رمضان؟ شهر أوله رحمة وإحسان،
وأوسطه عفو من الله وغفران، وآخره فكاك
وعتق من الجحيم والنيران...
شهر رمضان: يقول عنه النبي –صلى الله عليه وسلم- :
« رغم أنفه ثم رغم أنفه ثم رغم أنفه"
وفي رواية
"خاب وخسر كل من أدرك رمضان ولم يُغفر له ذنبه »
فما هو استعدادنا لرمضان؟
لقد استعد أهل الفن بالفوازير والأفلام، واستعد أهل الترف بألوان الطعام، فما هو استعداد من
يريد سُكنى الجنان مع خير الأنام؟!
يا باغي الخيـر أقبـل

الوصية الأولى التوبة
أول ما ينبغي علينا فعله:
توبة نصوح وندم شديد على ما مضى من الذنوب والأوزار.

فيا أخي المسلم، ويا أختي المسلمة.
* هل أحسست يوماً أن الأرض قد ضاقت عليك بما رحُبت وضاقت عليك نفسك ..
وانتابك الهم والحزن والعجز والكسل، فلم تدر أين المفر؟
* هل ساءت علاقتك بمن حولك من أقاربك وأصحابك وأهلك وجيرانك؟
هل ضاقت عليك المعيشه واحسست بقلة البركة وعدم الرضا بما تكسب؟؟!
انتبه يا صاحب الذنب الثقيل فالمعاصي تزيل النعم وتجلب النقم وتسود الوجه
وتظلم القلب وتوهن البدن وتنقص الرزق!
يا صاحب الذنب الثقيل.. أبشر
فقد تاب قاتل النفس! وتاب شارب الخمر! وتاب فاعل كذا وكذا. أتيأس من رحمة ربك؟
فإن ربك واسع المغفرة.
{ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ
جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }
[الزمر: 53]
، فلئن كنت قد أتعبتك المعاصي وأثقلتك الذنوب فاعلم أن لك رباً يريدك أن تتوب
{ وَمَن يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُوراً رَّحِيماً }
[النساء:110].
وفي الحديث:
« يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أُبالي »
اخلُ بنفسك! اعترف بذنبك! ناج ربك! اعصر القلب وتألم! واترك دموعك تسيل على خديك وأنت تذكر
غدراتك وهفواتك،وعصيانك وآثامك التي ارتكبتها في حق ربك، الذي لم يزل لك ساتراً ومُنعماً ومُتفضلاً!
طهّر قلبك من أوساخ الذنوب وأدران المعاصي وظلمات الشهوات
حتى يكون جديراً بأن يكون محطاً لرحمة الله.

أما الوصية الثانية شكر نعمة بلوغ رمضان
فعليك أن تشكر الله على نعمة عظيمة أسداها إليك، بأن مدّ في عمرك حتى تستفيد من هذا الشهر بأنواع
الطاعات المختلفة والقربات المتنوعة، فكم من قلوب اشتاقت إلى لقاء رمضان لكن أصبحت
تحت التراب، وكم من مرضى وأسرى على الأسرة البيضاء لا يستطيعون
الصيام والقيام، فالحمد لله على نعمة الحياة والصحة والعافية،
فإذا عرف العبد هذه النعمة وشكرها، حفظها الله.
كما قال أحد السلف "قيدوا نعم الله بشكر الله"
فإذا أنعم الله على العبد بنعمة فاستخدمها في طاعته وشكره عليها، حفظها له وزاد له فيها،
وإذا لم يشكرها أو استخدمها في معصيته، سلبها منه وقلبها عليه نقمة وعذاباً.

أما الوصية الثالثة تعلم أحكام رمضان
عند بداية الشهر تعلّم ما لابد منه من فقه الصيام، وأحكامه وآدابه، والعبادات المرتبطة برمضان من اعتكاف
وعمرة وزكاة فطر وغيرها لقوله –صلى الله عليه وسلم- :« طلب العلم فريضة على كل مسلم ».
الوصية الرابعة العزم والهمة العالية
عقد النية والعزم الصادق والهمة العالية على صلاح القول والعمل والاجتهاد في الطاعة والذكر وتعمير
رمضان بالأعمال الصالحة، وإعطاء الصيام والقيام حقه،
قال تعالى
{ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ }[محمد:21]
وما عزم عبد على طاعة الله ونوى بقلبه أن يؤديها فحال بينه
وبينها حائل إلا بلغه أجرها.
وكم من أناس ماتوا في أوائل رمضان. هنيئاً لهم إن كانوا عقدوا النية الصالحة في أول الشهر على الطاعة
والاجتهاد، فأخلص لله عز وجل في العبادة والنية فإنك لا تدري متى ستموت والله
عز وجل يعطي العبد من الخير على قدر نيته وإخلاصه.

الوصية الخامسة أيام معدودات
استحضار أن رمضان كما وصفه الله عز وجل أيام معدودات، سرعان ما يذهب، فهو موسم فاضل ولكنه
سريع الرحيل، واستحضار أن المشقة الناشئة عن الاجتهاد في العبادة تذهب أيضاً، يبقى الأجر
وانشراح الصدر، فإن فرّط الإنسان ذهبت ساعات لهوه وغفلته، وبقيت تباعها وأوزارها!
وعن قريب وبعد غد نلتقي في العيد –إن شاء الله- وقد مرّ رمضان كالبرق،
فاز من فاز وخسر من خسر!...

الوصية السادسة استلهام المواعظ والعبر من هذا الشهر المبارك
فتتذكر بصيامه الظمأ يوم القيامة، وما أشبه الدنيا بنهار رمضان والآخرة بساعة الإفطار، وما أجمل
الفرحة عند الإفطار، وما أحلاها عند أخذ الكتاب باليمين وصدق
–صلى الله عليه والسلم- القائل :
« للصائم فرحتان، فرحة حين يفطر، وفرحة حين يلقى ربه ».
فهلا جعلنا حياتنا صوم عن المعاصي والشهوات، وإفطارنا عند الله يوم القيامة. وتتعود في نهار رمضان على
الصبر والاجتهاد وتزهد في الحلال لتتعلم كيف تزهد في الحرام بعد رمضان، وتتعلم الإخلاص
لأن الصيام سر بين العبد وربه، فلا نترك الإخلاص في كل حركاتنا وسكناتنا،
فإذا خرجنا من بيوتنا لصلاة القيام ينبغي أن نخلص لله، وألا يكون
في قلوبنا إلا الله، فبهذه النية فقط
تُرفع الدرجات وتُمحى السيئات.
ونتذكر في رمضان بصومنا إخواننا المسلمين البائسين المحرومين الذين يصومون طوال
حياتهم بفقرهم. فتنبعث من القلب بواعث الجود والكرم.

الوصية السابعة للقائمين الذين يرجون رحمة رب العالمين
احرص على الاجتهاد في القيام وإياك أن تمل من طول القيام، ساعات قصيرة وينتهي رمضان، فاز فيه من فاز
وخسر فيه من خسر، وكم من إمام بحثت عنه لقصر صلاته باعد بينك وبين الجنة وأنت لا تدري،
فلا تبخل على نفسك الخير، فهذا من علامات الحرمان، قال –صلى الله عليه وسلم- :
« من قام رمضان إيمناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه ».
وقال أبو ذر –رضي الله عنه- :
"قمنا مع النبي –صلى الله عليه وسلم- حتى خشينا أن يفوتنا الفلاح (أي الفجر))".
الوصية الثامنة قراءة القرآن في شهر القرآن
وأما القرآن فلا تتركه من يدك إن استطعت فالصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة فقد كان بعض السلف يختم في

قيام رمضان في كل ثلاث ليالٍ وبعضهم في كل سبع وبعضهم في كل عشر، وكان مالك إذا دخل رمضان يفر من قراءة

الحديث ومُجالسة أهل العلم ويُقبل على تلاوة القرآن من المصحف، وكذا سفيان الثوري وكان الأسود يقرأه كله

في ليلتين وكان للشافعي ستون ختمة في رمضان...
الوصية التاسعة الاعتكاف وليلة القدر
احرص على الاعتكاف والاجتهاد في العشر الأواخر تحرياً لليلة القدر.
قال الإمام الزهري :"عجباً للمسلمين تركوا الاعتكاف مع أن النبي –صلى الله عليه وسلم-
ما تركه منذ قدم المدينة حتى قبضه الله –عز وجل-".

الوصية العاشرة الأذكار
الاجتهاد في حفظ الأذكار والأدعية المطلقة منها والمقيدة وخاصة المتعلقة برمضان، استدعاء للخشوع
وحضور القلب، واغتناماً لأوقات إجابة الدعاء في رمضان، والاستعانة على ذلك بدعاء :
"اللهم أعنّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك".
وهذه بعض الأذكار الثابتة المتعلقة بوظائف رمضان:
• كان –صلى الله عليه وسلم- يقول إذا رأى الهلال :
« اللهم أهلّه علينا باليُمن والإيمان والسلامة والإسلام، ربي وربك الله ».
• كان إذا رأى القمر قال وأمر السيدة عائشة أن تقول :
« أعوذ بالله من شر هذا الغاسق إذا وقب ».
• وكان إذا صام فأراد الفطر دعا وقال :
"« ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله ».
• وكان ابن عمر –رضي الله عنهما- يقول عند فطره :
"اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شئ أن تغفر لي".

الوصية الحادية عشر احذر الذنوب
احذر نفسي وإياك من صغائر الذنوب في رمضان، لأن العصيان في هذا ليس كسائر الشهور
وذلك لحرمته ومكانته بين الشهور!
وكيف تتقرب إلى الله بترك المباح ثم تنظر إلى الحرام، وتتكلم بالحرام،
وتستمع إلى الحرام؟!
يا باغي الشر أقصر
إن أول شر يرتكبه أهل الغفلة وبُغاة الشر هو أنهم يستثقلون هذا الشهر ويعدون أيامه ولياليه وساعاته،
لأن رمضان يحجب عنهم الشهوات ويمنعهم من الملذات.
هذا لأهل الغفلة قديمًا وباقي فلولهم حديثًا، أما معظم أهل الغفلة في زماننا فإنهم يستقبلونه استقبالاً آخر
وكأنهم لا يستقبلون ركنًا من أركان الإسلام!
يستقبلونه إما بالفوازير والأفلام والسهر حتى الصباح وإما بألوان الطعام يأكلونه حتى التخمة،
وإما أنه عادة موروثة ينامون نهاراً ويأكلون ليلاً!!
فهذا نداء إلى كل الشاردين البعيدين عن الله في شهر رمضان، أن يكفوا عن هذه المعاصي توقيراً
وتعظيماً لحرمة الله. ولا يغتروا بحلم الحليم فإنه إذا غضب لا يقم لغضبه شيء.
{ وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ }
[هود:102]
* يا متعمد الإفطار في رمضان .. أقصر
ففي الحديث الصحيح :« بينما أنا قائم أتاني رجلان، فأخذا بعضدي فأتيا بي جبلاً وعراً، فقالا: اصعد. فقلت:
إني لا أطيقه. فقالا: سنسهله لك. فصعدت، حتى إذا كنت في سواد الجبل إذا بأصوات شديدة، قلت:
ما هذه الأصوات؟
قالوا:
"هذا عواء أهل النار، ثم انطلقا بي، فإذا أنا بقوم معلقون بعراقيبهم مشققة أشداقهم، تسيل أشداقهم دماً،
قال: قلت: من هؤلاء؟ قال: الذين يفطرون قبل تحلة صومهم ».
فإذا كان هذا وعيد من يفطرون قبل غروب الشمس ولو بدقائق معدودات، فكيف بمن يفطر اليوم كله؟!
قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله- :
"من أفطر متعمداً بغير عذر كان تفويته لها من الكبائر"
وقال الحافظ الذهبي –رحمه الله- :"وعند المؤمنين مقرراً أن من ترك صوم رمضان بلاعذر أنه أشر
من الزاني ومدمن الخمر، بل يشُكّون في إسلامه، ويظنون به الزندقة والإخلال.
اللهم تقبل صيامنا وصلاتنا ودعائنا وقيامنا واغفر لوالدينا انك ارحم الراحمين
".اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك
من شر ما صنعت، أبوئ لك بنعمتك على وأبوئ بذنبي ، فاغفر لي فانه لا يغفر الذنوب إلا أنت

اللهم إني أسألك يامن أقر له بالعبودية كل معبود يا من يحمده كل محمود، يامن سائله من فضله غير مردود
يا من بابه لسؤاله غير مسدود يامن عطاؤه غير ممنون ولا منكود يا من هو لدعاء غيره نعم
المقصود يامن رجاء عبده بحبله مشدود يا من ليس له شبيه ولا مثله موجود يا من ليس
بوالد ولا مولود يامن ليس يوصف بقيام ولا قعود ولا بحركة ولا بجمود يا الله
يا رحمن يا ودود يا راحم الشيخ الكبير يعقوب، ياغافر ذنب داود
يا كاشف ضر أيوب، يا منجي إبراهيم من نار النمرود،
يامن ليس له شريك ولا معه أحد مقصود يامن لايخلف الود ويفي عند العهود يامن هو ملجأ كل ملهوف ومطرود
يا من أذعن له جميع خلقة بالسجود يا من ليس عن باب جوده أحد مفقود يامن ليس عن بابه أحد مطرود
يامن لا يحيف فى حكمه ويحكم على الظالم الجحود ارحم عبدا ظالما مخطئا لم يوف بالعهود
إنك فعال لما تريد وأنت المقصود ياالله ياالله ياالله يارب يارب يارب يارحمن يارحمن
يارحمن ياودود ارحمنى برحمتك يا أرحم الراحمين يارب يامعبود اللهم إني
أسألك بحرمة هذا الدعاء وعظمته عندك أن تصلي وتسلم على سيدنا محمد وعلى آل محمد وأن تغفر لي
ولوالدي وللمسلمين أجمعين، اسألك ان تنصر اهل العراق على الامريكان
وان تنصر اهل فلسطين على اليهود والامريكان وتفضح الخونة اعداء العروبة
والدين الاسلامي الحنيف وان ترفع اسم الاسلام عاليا بين جميع الامم اللهم من اراد سؤء بالدين الاسلامي
ان تجعل سوءه وخداعه وضلاله حواليه وان تخذل اليهود والاميركان وكل اعداء
الدين يارب العالمين يارحمن يارحيم واخر دعوانا
ان الحمد والشكر لله رب العالمين والصلاة
واتم التسليم على الحبيب المصطفى محمد وعلى اله الطيبين
واصحابه الغر الميامين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alnaaemi.yoo7.com
 
اهلا اهلا.. رمضان شهر الطاعة والغفران
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اهلا وسهلا بكل المسجلين الجدد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات السلام :: القسم الاسلامي :: المواضيع الاسلامية العامة-
انتقل الى: